الأحد، 13 أبريل 2014

فى قلوبنا والعين تدمع ابراهيم محمد على جباره تمر الايام وتمضى السنون وتبقى السيرة العطرة فى القلوب خاصة عندما يبقى صاحب هذه السيرة انسانا" عزيزا" غاليا" علينا جميعا وعلى كل عاشق والأخلاق والمبادئ بحلفا الجديدة القريه عشرين العريقه . وعندما نتحدث عن أهل الخير بقريتنا الحبيبه يتبادر الى أذهاننا جميعا" العم إبراهيم جبارة ( رحمه الله ) ذلك الهرم الشامخ الذى قامت حلفا على اعتاقه وفى المنطقة على اكتافة مع زمرة من ابناء حلفا الأوفياء فى مطلع القرن الماضى هو أنسان بكل ما تحمل الكلمة من معنى , تحمل الألام والصعاب وبذل ألغالى والنفيس من اجل رفعة حلفا الجديدة وقري ارض الحجر . كان ابراهيم يا أخوتى السراج المنير الذى اضاء الطريق لشباب الحى, كان يحل المشاكل قبل ان تدخل المنازل , و كان ولى أمر لكل طالب. كان يساعد كل من يلجأ اليه حتى اولئك اللذين يتغمدهم الله برحمتة كان ابراهيم يسارع فى سترهم ومؤاراتهم الثرى ابتداء " من احضار الكفن وتلك اعظم الاشياء التى كانت تميزة .


تمر الايام وتمضى السنون وتبقى السيرة العطرة فى القلوب خاصة عندما يبقى صاحب هذه السيرة انسانا" عزيزا" غاليا" علينا جميعا وعلى كل عاشق والأخلاق والمبادئ بحلفا الجديدة القريه عشرين  العريقه . وعندما نتحدث عن أهل الخير بقريتنا الحبيبه يتبادر الى أذهاننا جميعا" العم إبراهيم جبارة ( رحمه الله ) ذلك الهرم الشامخ الذى قامت حلفا على اعتاقه وفى المنطقة على اكتافة مع زمرة من ابناء حلفا الأوفياء فى مطلع  القرن الماضى
هو أنسان بكل ما تحمل الكلمة من معنى , تحمل الألام والصعاب وبذل ألغالى والنفيس من اجل رفعة حلفا الجديدة وقري ارض الحجر .
كان ابراهيم يا أخوتى السراج المنير الذى اضاء الطريق لشباب الحى, كان يحل المشاكل قبل ان تدخل المنازل , و كان ولى أمر لكل طالب. كان يساعد كل من يلجأ اليه حتى اولئك اللذين يتغمدهم الله برحمتة كان ابراهيم يسارع فى سترهم ومؤاراتهم الثرى ابتداء " من احضار الكفن  وتلك اعظم الاشياء التى كانت تميزة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق