الخميس، 12 يونيو 2014

إلى من نامت قريرة العين برضا الله وقدره.. متوسدة عاصفة هوجاء.. تتخطفها الأسنة وتنالها الرماح.. ما عرف الحزن إلى قلبها مدخلا.. وما استقرت الدمعة في عينها زمنا.. أبشري وأملي (وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته).

إلى من نامت قريرة العين برضا الله وقدره.. متوسدة عاصفة هوجاء.. تتخطفها الأسنة وتنالها الرماح.. ما عرف الحزن إلى قلبها مدخلا.. وما استقرت الدمعة في عينها زمنا.. أبشري وأملي (وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق